يشهد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، غداً (الاثنين)، تخريج الدفعة الثالثة من برنامج «طموح» البالغ عددهم 1026 شاباً وفتاة من أبناء محافظة رابغ والمراكز والقرى التابعة لها.
ويهدف برنامج طموح إلى تأهيل 5 آلاف شاب وفتاة من أبناء محافظة رابغ والمراكز والقرى التابعة لها على خمس دفعات موزعة على خمسة أعوام، وقد تشكلت نواة البرنامج في العام 1430، إبّان زيارة أمير منطقة مكة المكرمة لرابغ ضمن جولاته التفقدية للمحافظات، ولدى ترؤسه اجتماع المجلس المحلي، وجَّه بأن يستفيد أبناء المحافظة من وجود مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء والشركات، وأن تتخطى هذه المنشآت الأسوار وتنقل تجربتها لأبناء المحافظة بتدريبهم وتوظيفهم ليكونوا سواعد فاعلة تبني الوطن وتسهم في نهضته والارتقاء به.
وخلال زيارته يلتقي عدداً من أهالي رابغ وخليص والكامل ويستمع بشكل مباشر إلى مطالبهم، كما يرأس اجتماعات المجالس المحلية ويستعرض جوانب التنمية في تلك المحافظات.
ويحرص أمير مكة خلال زيارته على اصطحاب مديري عموم الإدارات الحكومية في المنطقة، بهدف فتح التواصل المباشر بين مسؤولي الإدارات وأهالي المحافظات، ولسرعة اتخاذ القرار حيال مطالب الأهالي.
وستشهد جولات الأمير خالد الفيصل إطلاق ورش عمل لبحث الفرص الاستثمارية في كل محافظة، وتحفيز المستثمرين على المشاركة في مشاريع التنمية، ويشارك فيها مستثمرون وقطاعات حكومية وعددٌ من الأهالي، وسيتم خلالها عقد لقاءات مع المستثمرين في المحافظات، وتشجيعهم على المشاركة والإسهام في مشاريع التنمية، كما يتخللها طرح أبرز الفرص الاستثمارية المتاحة في كل محافظة، وكيفية مشاركة القطاع الخاص في تنفيذها، إضافة لبحث آلية تذليل العقبات أمام المستثمرين في جميع المحافظات.
وتهدف جولات أمير منطقة مكة المكرمة السنوية على المحافظات إلى تحقيق التنمية المتوازنة، حيث أثبتت تجربة الأعوام الماضية لزياراته جدوى اللقاءات المباشرة بين المواطن والمسؤول، حيث تحولت الكثير من طلبات أهالي المحافظات إلى مشاريع تنموية، فضلاً عن إسهام الزيارات الميدانية للمحافظات في تسريع وتيرة تنفيذ المشاريع وتحريك المتعثر منها.
ويهدف برنامج طموح إلى تأهيل 5 آلاف شاب وفتاة من أبناء محافظة رابغ والمراكز والقرى التابعة لها على خمس دفعات موزعة على خمسة أعوام، وقد تشكلت نواة البرنامج في العام 1430، إبّان زيارة أمير منطقة مكة المكرمة لرابغ ضمن جولاته التفقدية للمحافظات، ولدى ترؤسه اجتماع المجلس المحلي، وجَّه بأن يستفيد أبناء المحافظة من وجود مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والميناء والشركات، وأن تتخطى هذه المنشآت الأسوار وتنقل تجربتها لأبناء المحافظة بتدريبهم وتوظيفهم ليكونوا سواعد فاعلة تبني الوطن وتسهم في نهضته والارتقاء به.
وخلال زيارته يلتقي عدداً من أهالي رابغ وخليص والكامل ويستمع بشكل مباشر إلى مطالبهم، كما يرأس اجتماعات المجالس المحلية ويستعرض جوانب التنمية في تلك المحافظات.
ويحرص أمير مكة خلال زيارته على اصطحاب مديري عموم الإدارات الحكومية في المنطقة، بهدف فتح التواصل المباشر بين مسؤولي الإدارات وأهالي المحافظات، ولسرعة اتخاذ القرار حيال مطالب الأهالي.
وستشهد جولات الأمير خالد الفيصل إطلاق ورش عمل لبحث الفرص الاستثمارية في كل محافظة، وتحفيز المستثمرين على المشاركة في مشاريع التنمية، ويشارك فيها مستثمرون وقطاعات حكومية وعددٌ من الأهالي، وسيتم خلالها عقد لقاءات مع المستثمرين في المحافظات، وتشجيعهم على المشاركة والإسهام في مشاريع التنمية، كما يتخللها طرح أبرز الفرص الاستثمارية المتاحة في كل محافظة، وكيفية مشاركة القطاع الخاص في تنفيذها، إضافة لبحث آلية تذليل العقبات أمام المستثمرين في جميع المحافظات.
وتهدف جولات أمير منطقة مكة المكرمة السنوية على المحافظات إلى تحقيق التنمية المتوازنة، حيث أثبتت تجربة الأعوام الماضية لزياراته جدوى اللقاءات المباشرة بين المواطن والمسؤول، حيث تحولت الكثير من طلبات أهالي المحافظات إلى مشاريع تنموية، فضلاً عن إسهام الزيارات الميدانية للمحافظات في تسريع وتيرة تنفيذ المشاريع وتحريك المتعثر منها.